عندما يعتمد شخص على حكمتهم ثم سوف تفشل هذا الشخص. خطة الرجل ليست مثالية ولكن خطة الله هي الكمال.
إبراهيم كان يجب أن يثق بالله وقال أن سارة كانت زوجته. لكنه كذب على زعيم مصر. وضع رئيس مصر سارة في قصره.
كان إبراهيم يست صادقة إلى الله ولم يكن صادقا لسارة. يحتاج الزوج للدفاع عن زوجته، حتى لو كان له المهددة بالانقراض. يمكننا أن نتعلم هذا، لا تتبع إبراهيم في هذا الدرس التاريخ.
الله محمية سارة حتى يحمي شعبه. نحن بحاجة لمتابعة الله وليس الرجل. الله هو دائما وفية وسوف يخيب البشرية.
خسر إبراهيم الاحترام من زعيم مصر. عندما كنا لم يكن لديك الإيمان والقيام بشيء غبي. ثم ليس لدينا شاهدا كبيرا في سبيل الله. ونحن بحاجة إلى أن نكون شهود الكبير ليسوع.
الله لا يزال المباركة إبراهيم حتى أنه أخطأ. هذا يعلم أن الله كريما. ولكن لا يخطئ
ﺗﻜﻮﻳﻦ 12:14-20
فَلَمّا دَخَلَ أبْرامُ مِصْرَ، رَأى المِصْرِيُّونَ أنَّها جَمِيلَةٌ جِدّاً. 15 وَعِنْدَما رَآها بَعْضُ المَسْؤُولِينَ لَدَى فِرعَوْنَ، أخْبَرُوهُ عَنْ مَدَى جَمالِها. فَأمَرَ فِرعَوْنُ بِإحضارِها إلَى بَيتِهِ. 16 وَأحْسَنَ فِرعَوْنُ مُعامَلَةَ أبْرامَ بِسَبَبِها. إذْ أعطاهُ غَنَماً وَبَقَراً وَحَمِيراً وَأُتُناً وَجِمالاً، وَخَدَماً وَخادِماتٍ.
17 لَكِنَّ اللهَ ضَرَبَ فِرعَوْنَ وَأهلَ بَيتِهِ بِأمْراضٍ شَدِيدَةٍ بَسَبَبِ سارايَ، زَوْجَةِ أبْرامَ. 18 فَاسْتَدْعَى فِرعَوْنُ أبْرامَ، وَقالَ لَهُ: «ما هَذا الَّذِي فَعَلْتَهُ لِماذا لَمْ تَقُلْ إنَّها زَوْجَتُكَ؟ 19 لِماذا قُلْتَ إنَّها أُخْتُكَ، فَأخَذْتُها أنا لِتَكُونَ لِي زَوْجَةً؟ ها هِيَ زَوْجَتُكَ. خُذْها وَانصَرِفْ!»20 وَأمَرَ فِرعَوْنُ رِجالَهُ بِحِمايَةِ أبْرامَ، فَرافَقُوهُ فِي طَرِيقِهِ مَعَ زَوْجَتِهِ وَكُلِّ ما كانَ لَدَيهِ
No comments:
Post a Comment