كانت هذه المنطقة لالفلاسفة والكهان الذين كانت دراسة الرياضيات وعلم التنجيم الغرض. التي تظاهرت التنبؤ بمصير الرجال. درسوا السماء لمعرفة المستقبل.
أبرام اللازمة لاتباع الرب ورفض الأفكار الخاطئة. تحتاج البشرية إلى رفض الطبيعة الخاطئة واتباع الله.
أراد الله أن يبارك أبرام ولكن فكرت أبرام هذه الفكرة. خطة الله أكبر من أفكارنا.
يحتاج الله إلى زيادة إيماننا. ونحن بحاجة إلى أن تكون نقية أمام الرب. كان العهد القديم نظام القرباني. لذلك جلبت أبرام بقرة صغيرة، وعنزة وكبشا، كل ثلاث سنوات القديمة، جنبا إلى جنب مع حمامة وحمامة الشابة.
أبرام كان جعل اتفاق مع الرب. انه قطع البقرة والماعز وكبشا لكنه لم يقطع الطيور.
ثم ينام أبرام قبل أن الانتهاء من التضحية.
التي إله التضحية والانتهاء من التضحية. وأهمية هذا هو أنه اتفاق مع أبرام إلى الأبد. سوف يحفظ الله هذا الاتفاق.
سوف يعطي الله أرض إسرائيل إلى اليهود والوثنيين التي تتبع الله من الكتاب المقدس.
وكانت بشرية ضعيفة وتستحق الجحيم. ذهب يسوع من السماء إلى الأرض لذلك سيتم الغاؤه البشرية.
عاش حياة مثالية ومات على الصليب. انه انتصر على الموت. وإذا كان الشخص يقبل يسوع ثم أن يغفر ذلك الشخص. سيكون لديهم قلبا جديدا لمتابعة الرب. والروح القدس تعيش في قلب من أتباع يسوع.
ﺗﻜﻮﻳﻦ 15:7-12
وَقالَ لَهُ: «أنا هُوَ اللهُ الَّذِي أخْرَجَكَ مِنْ أُورِ الكِلْدانِيِّينَ لِيُعْطِيكَ هَذِهِ الأرْضَ مُلْكاً.»
8 فَقالَ أبْرامُ: «يا اللهُ، أيَّةَ عَلامَةٍ تُعْطِينِي لِأعْرِفَ أنِّي سَأمْتَلِكُها؟»
9 فَقالَ اللهُ لِأبْرامَ: «خُذْ لِي عِجلاً عُمْرُهُ ثَلاثُ سِنِينٍ، وَعَنْزَةً عُمْرُها ثَلاثُ سِنِينٍ، وَكَبْشاً عُمْرُهُ ثَلاثُ سِنِينٍ، وَيَمامَةً واحِدَةً وَحَمامَةً صَغِيرَةً.»
10 فَأخَذَ أبْرامُ كُلَّ هَذِهِ، وَشَقَّها مِنَ الوَسَطِ. ثُمَّ وَضَعَ كُلَّ نِصْفٍ مُقابِلَ الآخَرِ. لَكِنْ لَمْ يَشُقَّ الطَّيرَينِ. 11 وَفِيما بَعْدُ نَزَلَتْ طُيُورٌ كاسِرَةٌ عَلَى الجُثَثِ لِتَأكُلَها. فَطَرَدَها أبْرامُ.
12 وَلَمّا أخَذَتِ الشَّمْسُ فِي المَغِيبِ، وَقَعَ عَلَى أبْرامَ نَوْمٌ عَمِيقٌ، كَما وَقَعَتْ عَلَيهِ ظُلْمَةٌ مُرْعِبَةٌ
No comments:
Post a Comment