وكان أبرام مرات عندما يشك في الله. أبرام حاجة الطفل لإعطاء ميراثه. كان أبرام ابن رجل يبلغ من العمر أن يشك في أن زوجته قد تلد طفلا.
أفكار الله ليست هي الأفكار البشرية. ونحن نرى أن أحداث اليوم ولكن الله يرى الخلود.
يريد الناس أن يؤمنوا به.
بالارتياح الله أبرام لأن الله هو الآب. يريد الله أن يبارك أولاده. وهذا يتطلب الإيمان. أبرام هناك حاجة إلى الثقة الله.
البشرية تحتاج الإيمان اليوم. يتم فصل البشرية من الرب لأننا الخطيئة. مات يسوع على الصليب وغلب الموت. يحتاج الناس إلى التوبة من ذنوبهم. وهذا يتطلب الإيمان، ثم الشخص اتباع يسوع.
يعتقد أبرام أنه بحاجة إلى مساعدة الله. الله لا يحتاج إلى مساعدتنا.
سوف يفعل الله معجزة في تاريخ أبرام. سوف أبرام أصبح أبا.
أبرام يعتقد الله ويحب الله إيمان أبرام.
نحن بحاجة لتصديق وعود الله
ﺗﻜﻮﻳﻦ 15:1-6
بَعْدَ هَذِهِ الأحْداثِ كَلَّمَ اللهُ أبْرامَ فِي رُؤْيا: «لا تَخَفْ، يا أبْرَامُ. فَأنا تُرْسُكَ وَمُكافأتُكَ العَظِيمَةُ.»
2 فَقالَ أبْرَامُ: «يا اللهُ، ما الَّذِي سَتُعْطِينِي إيّاهُ، وَأنا باقٍ عَلَى هَذا الحالِ بِلا ابْنٍ. وَوَرِيثُ بَيتِي إلَى الآنَ هُوَ ألِيعازَرُ الدِّمَشْقِيُّ.» 3 وَقالَ أبْرامُ: «فَها أنْتَ لَمْ تُعْطِنِي أبْناءً. وَلِهَذا فَإنَّ عَبْداً وُلِدَ فِي بَيتِي سَيَرِثُنِي.»
4 فَجاءَتْ كَلِمَةُ اللهُ لَهُ: «لَنْ يَكُونَ ألِيعازَرُ هَذا وَرِيثَكَ، بَلِ ابْنُكَ أنْتَ هُوَ الَّذِي سَيَرِثُكَ.»
5 ثُمَّ أخْرَجَهُ خارِجاً وَقالَ لَهُ: «انْظُرْ إلَى السَّماءِ، وَعُدَّ النُّجُومَ إنِ اسْتَطَعْتَ.» ثمَ قالَ لَهُ: «هَكَذا سَيَكُونُ نَسلُكَ.»
6 فَآمَنَ بِاللهِ، فاعْتَبَرَ اللهُ إيمانَهُ بِرّاً لَهُ
No comments:
Post a Comment