إذا قبلت شخص تطور ايماني ثم تفسير الكتاب المقدس من عمل يسوع كما أسطورة أو قصة رمزية.
1) يعلن الكتاب المقدس أن يسوع هو خالق كل شيء
ﺃﻓﺴﺲ 3:9
وَقَدْ أوكَلَ إلَيَّ أنْ أُوَضِّحَ لِلجَمِيعِ سِرَّهُ الَّذِي كانَ مَكتُوماً مُنذُ بَدءِ الزَّمَنِ فِي اللهِ خالِقِ كُلِّ الأشياءِ
) متى 19: 4-5 يعلن أن الله خلق الذكر والأنثى.
ﻣﺘﻰ 19:4-5
فَأجابَ يَسُوعُ: «ألَمْ تَقرَأُوا فِي الكِتابِ أنَّ اللهَ مُنذُ البِدايَةِ ‹خَلَقَ النّاسَ ذَكَراً وَأُنثَى؟› [a] 5 ثُمَّ قالَ: ‹لِهَذا يَترُكُ الرَّجُلُ أباهُ وَأُمَّهُ، وَيَتَّحِدُّ بِزَوجَتِهِ، فَيَصِيرَ الاثنانِ جَسَداً واحِداً.›) يعلن يسوع أن كتابات موسى كانت مهمة. كتب موسى حساب الخلق في السياق التاريخي وليس الرمز
ﻳﻮﺣﻨﺎ 5:46-47
فَلَوْ أنَّكُمْ صَدَّقْتُمْ مُوسَى حَقّاً، لَصَدَّقْتُمُونِي أنا أيْضاً، لِأنَّ مُوسَى كَتَبَ عَنِّي. 47 لَكِنْ بِما أنَّكُمْ لا تُصَدِّقُونَ ما كَتَبَهُ، فَكَيْفَ سَتُصَدِّقُونَ كَلامِي؟
) إذا كان آدم قصة رمزية ونافع للتعليم الروحي، ثم يسوع هو الرمز
إرميا 32:17 يعلن أن الله يمكن أن تفعل أشياء مذهلة.
No comments:
Post a Comment