تاريخ غريب
وبارك إبراهيم من قبل الله. إبراهيم كذب وكان المبارك. وأعتقد أن الذنوب لنا يصب الرب ولكن الله يعطي الرحمة. لا ينبغي لنا أن نفعل خطايانا ولكن الله هو الرقيقة. والله سوف تعاقب من أجل خطايانا.
كان يجب أن يعاقب إبراهيم لذنوبه لأنه كذب بشأن زوجته.
وقال إن زوجته كانت أخته. أدركت Abimelek أن سارة كانت زوجة إبراهيم.
وقدم إبراهيم بعض المال، ومكان للعيش فيه. وهذا ما يسمى رحمة.
صلى إبراهيم لAbimelek وشفى الله Abimelek.
هذا التاريخ المثير للاهتمام. أعتقد أن الله كان يعلم إبراهيم أن يكون الإيمان. إيمان إبراهيم كان مطلوبا والله كان يعلم Abimelek للخوف عليه.
ﺗﻜﻮﻳﻦ 20:14-18
فَأَخَذَ
أَبِيمَالِكُ غَنَماً وَبَقَراً وَعَبِيداً وَإِمَاءً وَقَدَّمَهَا
لإِبْرَاهِيمَ، وَأَرْجَعَ إِلَيْهِ سَارَةَ زَوْجَتَهُ. 15 وَقَالَ أَبِيمَالِكُ: «هَا هِيَ أَرْضِي أَمَامَكَ فَأَقِمْ حَيْثُ طَابَ لَكَ». 16 وَقَالَ
لِسَارَةَ: «هَا قَدْ وَهَبْتُ أَخَاكِ أَلْفَ قِطْعَةٍ مِنَ الْفِضَّةِ،
تَبْرِئَةً لَكِ مِنْ كُلِّ إِسَاءَةٍ أَمَامَ الَّذِينَ مَعَكِ، فَأَنْتِ
بَرِيئَةٌ أَمَامَ كُلِّ وَاحِدٍ، وَهَكَذَا تَكُونِينَ قَدْ أُنْصِفْتِ». 17 فَابْتَهَلَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى اللهِ، فَشَفَى أَبِيمَالِكَ وَزَوْجَتَهُ وَجَوَارِيَهُ فَوَلَدْنَ. 18 لأَنَّ الرَّبَّ كَانَ قَدْ أَصَابَ نِسَاءَ بَيْتِ أَبِيمَالِكَ بِالْعُقْمِ مِنْ أَجْلِ سَارَ ةَ زَوْجَةِ إِبْرَاهِيمَ
No comments:
Post a Comment