سوف تحديات الحياة تجعل الناس العصبي ولكن التحديات جيدة. والقضايا جعل الناس يعتمدون على الرب.
ونحن نقتصر والله فهم الجنس البشري. لأنه يعلم ما يمكننا وما لا يمكننا تحقيقه.
الله هو صانع كبير من الناس.
كان إسحاق مشاكله وانه قلق حول حالة حياته. الله كان يعلم إسحاق أن نثق في الرب.
كان إسحاق عائلة والخدم. انه يحتاج الى توفير لهؤلاء الناس.
وكان عليه أن ينتقل إلى موقع آخر. كان هناك الأوقات المضطربة في حياته.
انتقل إلى مدينة أخرى والرب الموجهة إسحاق.
تؤدي الله إسحاق إلى الماء. ونحن لا يمكن أن يعيش بدون ماء. كانت الأرض المياه العذبة.
لا ينبغي لنا أن نشك الله لديه خطة كاملة، ونحن لا نعرف في المستقبل.
وسيكون الجميع يشكون ولكن الله يريد للبشرية أن تثق به.
انه يرغبون في العلاقة مع الجنس البشري. الجنس البشري هو آثم، ونحن بحاجة الفداء.
جاء يسوع إلى هذه الأرض والله والإنسان. عاش حياة مثالية ومات على الصليب.
انه انتصر على الموت، ونحن يمكن أن يعيش الروحي لأن موت وقيامة يسوع.
يجب علينا أن نؤمن ومتابعة له. يجب أن نتوب من ذنوبنا، ونحن يجب أن نتبعه
ﺗﻜﻮﻳﻦ 26:19-21
19 وَعِنْدَمَا حَفَرَ عَبِيدُ إِسْحاقَ فِي الْوَادِي وَعَثَرُوا عَلَى بِئْرِ مَاءٍ جَارٍ، 20 خَاصَمَ رُعَاةُ مَدِينَةِ جَرَارَ رُعَاةَ إِسْحاقَ قَائِلِينَ: «هَذَا الْمَاءُ لَنَا». فَدَعَا الْبِئْرَ «عِسِقَ» لأَنَّهُمْ نَازَعُوهُ عَلَيْهَا. 21 ثُمَّ حَفَرُوا بِئْراً أُخْرَى وَتَخَاصَمُوا عَلَيْهَا، فَدَعَاهَا «سِطْنَةَ» (وَمَعْنَاهَا عَدَاوَةٌ).
No comments:
Post a Comment