عندما يكون الشر التحكم، ثم بعض الناس لن يثقوا في الرب.
كان إسحاق وزوجة جميلة وكان لديه خوف. أقوى رجل يريد زوجة اسحق.
رأى الرجل أن إسحاق كان يجري رومانسية مع ريبيكا.
تفتقر إسحاق الإيمان وأنه لم تكريم الرب. وقال انه لا نقول للزعيم الذي كان رفقة زوجته.
الثقة إسحاق في حكمته. وأعرب عن اعتقاده أن الله لم يكن مخلصا.
وخطة الله يحدث وليس في حاجة البشرية للمساعدة في خطة الله. الناس يجب أن يكون مطيعا لخطة مثالية.
لقد أخطأ ونحن بحاجة إلى المغفرة. هنا هو علاج. ولد يسوع ثم أصبح رجلا.
مات على الصليب وقام من بين الأموات. وبالتالي فإن الشخص يحتاج إلى الاعتقاد في الرب ونبذ خطايا القلب.
سنفشل لكن الله أمين. نحن بحاجة إلى أن نتعلم من خطايانا وأكون مخلصا للرب يسوع.
ﺗﻜﻮﻳﻦ 26:8-11
وَحَدَثَ بَعْدَ أَنْ طَالَ مُكُوثُهُ هُنَاكَ، أَنَّ أَبِيمَالِكَ مَلِكَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ أَطَلَّ مِنَ النَّافِذَةِ، فَشَاهَدَ إِسْحاقَ يُدَاعِبُ امْرَأَتَهُ رِفْقَةَ. 9 فَاسْتَدْعَاهُ إِلَيْهِ وَقَالَ: «إِنَّهَا بِالْحَقِيقَةِ زَوْجَتُكَ، فَكَيْفَ قُلْتَ هِيَ أُخْتِي؟» فَأَجَابَ إِسْحاقُ: «لأَنِّي قُلْتُ: لَعَلِّي أُقْتَلُ بِسَبَبِهَا». 10 فَقَالَ أَبِيمَالِكُ: «مَا هَذَا الَّذِي فَعَلْتَ بِنَا؟ لَقَدْ كَانَ يَسِيراً عَلَى أَيِّ وَاحِدٍ مِنَ الشَّعْبِ أَنْ يَضْطَجِعَ مَعَ زَوْجَتِكَ فَتَجْلِبُ بِذَلِكَ عَلَيْنَا إِثْماً». 11 وَأَنْذَرَ أَبِيمَالِكُ كُلَّ الشَّعْبِ قَائِلاً: «كُلُّ مَنْ يَمَسُّ هَذَا الرَّجُلَ أَوْ زَوْجَتَهُ فَحَتْماً يَمُوتُ».
No comments:
Post a Comment